11 فبراير 2008

الفرحة المصرية بالبطولة الافريقية






لمسة واحدة من الخلوق ابو تريكةوعمةالفرحة قلوب المصرين مابين ساجد لله وشاكر للة وفرح في حِِِِِالة من الفرحة الجنونية علي
هذا الفوز من منتخب الساجدين كما يسمية فرج اسماعيل فقد كان منتخبا متالقا متحابا مترابطا متعاهدا علي العمل باقصي جهد للحفاظ علي البطولة قريب من ربة محافظا علي سجدتة الجميلة في مجاهل افريقيا ونفوسهم الطيبة السامية وعلي راسهم الرجل الاول في العالم العربي كلة الفنان ( محمد محمد محمد ابو تريكة ) هذا الانسان الذي ينبغي ان تحملة الجماهير العربية والاسلامية علي الاعناق فقد كان رجلا حقا من ابناء محمد صلي الله علية وسلم حين رفع قميصة ليشعر العالم بمعانة امة اسلامية محاصرة باكملها وليست غزة الجريحة وحدها وان كانت غزة هي الواقعه في الاختبار وليس اقل من يكرم من كل العرب ليس علي النصر فقط ولكن لتفانية في خدمة امتة وانة لحق ان يقبل كل عربي مسلم راس ابوتريكة كما قبل عمر ابن الخطاب راس الصحابي الذي ضحا بنفسة وقبل ان يقبل راس ملك الروم مقابل ان يطلق سراح اخوانة الباقين وعندما عاد الي المدينة استقبلة خليفة المسلمين وقال حق علي كل مسلم ان يقبل راسة فحق علينا ان نقبل راس الذي رفع الي الدنيا الحاضرة من اجل متابعة البطولة معاناة شعب واقع تحت الحصار ولم يخش من بطش من أرادو معاقبتة واستقبل التحذير والتعنيف بقلب مطمئن واثق راضي بعدما ادا ما اراد فتحية معطرة بكل معاني الحب الي هذا المخلوق الخلوق محمد ابو تريكة
ابراهيم

ليست هناك تعليقات: