26 نوفمبر 2007

انتا شاهد يانيل





انتا شاهد يا نيل
علي طول ليلي الطويل
علي وطني اللي كان جميل
واللي من كتر البكا اصبح عليل
انتا شاهد يانيل
يانيل يارمز الكرامة
يلي في وش الظلم
بتزيد صرامة
ياصوت العدل
ما بتخشا الملامه
شاهد يانيل
يامدنا وجرس
الحب فيك منعه وحرس
الوحدة في ارضك فرحة ونس
شاهد يانيل علي
جسم الحبيبة اللي مليان علل
من كتر الملل
وجرح القلب اللي ماندمل
والظلم اللي كل يوم يختال حمل
واللي مش عاجبة يبعد
وباب الوطن يفوت جمل
شاهد يانيل
شاهديانيل

اضحك اضحك اضحك



اضحك أضحك أضحك
كل شي في حياتنا مضحك
وبدل مانموت بالغم
نموت واحنا بنضحك
ضرب القفا
واحساسك بالدفا
ودموع مع اريفه
والعدل اللي انكفا
وتقولي ابكي
انا لازم أضحك
مفيش رغيف
والقوت ضعيف
وجيبي ونضيف
تعظيم سلام ل
سيدي النظيف
وتقولي ابكي دانا
لازم اضحك
بيقولو انتا حر
اسكت تمر
والصمت مر
وعشان تعيش
لازم تكون
حمار تجر
سمعا وطاعة
تاخد مناعة
عاوز تفرفص
تلبس بتاعة
وكلة مناعة
وتقولي أبكي
دانا لازم اضحك
مايه ملوثة
وحكومة مكوشة
وبيوت متنكسة
وانتخابات متلبشه
وناس عشقه الوسوسه
في السجن ناس وكويسة
والبر ناس متنجسة
وعلي القلوب ومتربسه
والشعب ساكت
ضارب حبوب الهلوسة
والدنيا عندة كويسة
وتقولي ابكي
بدل مامت بالبكا
ما موت بضحكه كويسة
ابراهيم

اضحك اضحك اضحك



اضحك أضحك أضحك
كل شي في حياتنا مضحك
وبدل مانموت بالغم
نموت واحنا بنضحك
ضرب القفا
واحساسك بالدفا
ودموع مع اريفه
والعدل اللي انكفا
وتقولي ابكي
انا لازم أضحك
مفيش رغيف
والقوت ضعيف
وجيبي ونضيف
تعظيم سلام ل
سيدي النظيف
وتقولي ابكي دانا
لازم اضحك
بيقولو انتا حر
اسكت تمر
والصمت مر
وعشان تعيش
لازم تكون
حمار تجر
سمعا وطاعة
تاخد مناعة
عاوز تفرفص
تلبس بتاعة
وكلة مناعة
وتقولي أبكي
دانا لازم اضحك
مايه ملوثة
وحكومة مكوشة
وبيوت متنكسة
وانتخابات متلبشه
وناس عشقه الوسوسه
في السجن ناس وكويسة
والبر ناس متنجسة
وعلي القلوب ومتربسه
والشعب ساكت
ضارب حبوب الهلوسة
والدنيا عندة كويسة
وتقولي ابكي
بدل مامت بالبكا
ما موت بضحكه كويسة
ابراهيم

عودة الفرحة

الساعة تدق تمام التاسعةساعة العودة لكنة لم يعد ارتسمت علينا جميعا علامات القلق وبداءالسكون يهبط علي المكان من شدة القلق وبداة الكلمات تخرج منا كالصرخات المكبوتة ليسمتعودا علي التاخير قالت اختي الصغري لقد كنا نضبط الساع علية لماذا تاحر قام اخي وقل ساذهب الي مكان العمل وذهب الابن والقلق يقتلع قلبة ويكاد يذهب بعقلة من شدة الخوف علية وبداة الخيالات ترتسم امامة وهو يحاول الا يصدقها لدرجة انة لايعلم متي ركب السيارة ومتي نزل منها ويف اعطي للسائق النقود ذهب الابن الي مكان العمل فوجد المكان هادء ليست هناك اي علامة تدل علي وجود أحد في الداحل السكون يملاء المكان والسواد قد لبس المكان وصوت الصرخات في المكان يرعب السائرين خطا الي جوار ذلك المكان وبداة قدماي تسير وحدها بعد ان أنشغل العقل بالتفكير في تلك المصيبة اين ذهب ماذا سنفعل بعدة وعاد الابن من ذلك الكان البعيد والشك يقتله خطوة تلو خطوة والشك والقلق يزاد الي شك وخوف وبينما انا كذلك غارق في تفكيري اذا بدا يعود الامل من بعيد بروية احد يشبهه وبدا كل حواس الجسد تسال في شك هو ليس هو هو ليس هو بل هو فذهب الية مسرعا كاعاصفة واحتضنة كطفل كان يبحث عن أمة ووجدها بعد طول غياب وكيف لا وهو أبوة وامة وهو الذي ضرب كل الامثلة في العطاء من أجل ابنائه افقت من فرحتي وسالته لما تاخرت قال لاشي وهناك حزن قابع خلف عينيه يقول في صمت ان هناك سر لابد من معرفتة فشلت كل محاولاتي لمعرفتة سرنا الي البيت ودخلنا فاذا الفرح يعود الي البيت من بعد ان احتله الحزن للساعات ولكن يبقي أبي وسرة معة لا احد يعلم ماذا تخبي الايام علي جلدة الذي انكمش تحت ضغط عقارب الزمن القاتلة

ابراهيم

15 نوفمبر 2007

العدالة الاجتماعية المزورة


كانت البارحة ليلة الخطاب الكبير المكان ساحة مجلس الشعب الخطيب السيد رئيس الحزب والبلد كدة كلة مع بعضة رجل المهام الصعبة كانت خطبة عصماء تسلم ايد اللي كتبها اشار الرئيس الي اشياء كنا ننتظرها منة منذ 25عاما ولكن لكل وقت اذانة تكلم باسهاب عن العدالة الاجتماعية تكلم عن الفقراء عن الكادحين عن الغارقين عن المعتقلين عن المحقونين بالداء الملوثة عن المحرومين من رغيف العيش تكلم عن كل ذلك بعد 25عاما في كلمة العدالة الاجتماعية في اطار حملة التوريث والسيناريو طويل الامد وانا اعلم ان العدالة الاجتماعية ماهي الا التقسيم المتساوي والمتوازن للثروة علي كافة طوائف الشعب اعتقد ان العدالة الاجتماعية ماهي الا تحقيق الامان وعدم المساس بكرامة المواطن اعتقد ان العدالةالاجتماعية تعني عدم وجود طبقية في المجتمع ولهذا ان كان علي الحزب ان يطبق العدالة الاجتماعية فيجب علي كافة القوي السياسية منهاو الشعبية ان تحاكمة علي كل الخراب الذي صنعوه بايديهم علي مدار ذلك العمر


وتكلم الرئيس ايضا في خطبته العصماء عنوزارة القتل وزارة الداخلية تكلم وشكر اللواء حبيب العدلي الذي اصبح بمثابة صاحب البلد والمتحكم في خطواتها الرجل الحديدي لقد شكر الرئيس الرجل الذي يقتل المصرين كل يوم لقد شكر الذي يعتقل المعارضة كل يوم لقد شكر الذي ينشر الخوف هو ورجالة في صفوف الشعب المصري ليزداد صمتا علي صمت ويمر مشروع التوريث دون ارادة شعبية قائمة علي كره النظام وقلة الحيلة لدي المواطن المنكمش خوفا وبردا وفقرا وليزداد السارقون غنا ويزداد الفقراء فقرا حتي الاختفاء ارايتم كيف تكون العدالة الاجتماعية من وجهة نظر حزب ديكتاتوري

تكلم الرئيس عن حقوق المراة وكيف نتوسع في تغريبها عن ارضها ودينها كل ننسيها اصول الحياة الكريمة كيف نسير بها الي الانفتاح الذي ياخذها بعيدا عن شاطي هويها ويجعلها لعبة يلعب بها الغرب ويدمر بها المجتمع في جعل نصف المجتمع يشعر بانة يحارب لاجل حريته المفقودة حتي تصل الي حد نسيان كل من الرجال والنساء واجبهم في انشاء مجتمع سوي ومعتدل يرفع يد غالنهضة والتقدم بقيمة التي اكتسبها من خصوصية مجتمعة العربي لا من السير كالعبد في ركاب الحرية الغربية القاتمة اريتم كيف تكون العدال الاجتماعية من وجهة نظر الحزب الوطني

وتكلم عن الجيش الذي كان مفخرة لكل العرب في حرب اكتوبر وصنع المعجزة البشرية في تحطيم العدو لانة كانت لدي جميع من فية مهمة وهي مصر الوطن حماية الوطن والذودعنة لاعن اشحاص يحكمون قهرا وظلما متسلحين بهذة المدافع التي يحملها الجيش في تاديب كل من تسول لة نفسة لللآعتراض علي التوريث واعلان للجميع ان الخيوط جميعها بيدي وانة قادر اقصاء الجميع وبذلك تكون العدالة الاجتماعية في التقسيم في ان يكون كل شي في الوطن في خدمة شخص واحد ومجموعة واحدة وهكذا تكون العدالة الاجتماعية

وتكلم عن الدعم في ظل هذا الغلاء الفاحش واعلن عن عجزة عن عدم تمكنة من حل تلك المشكلة منذ زمن بعيد وذلك دليل علي فقدان النظام للرشد والموضوعية في حل الموضعات المتعلقة بالمواطنين المحرومين الذي ظل يمنيهم يوما بعد يوم وعام بعد عام باحلام وردية اتت علي كل من في الوطن بالتعب واكتسب النظام فيها عدم المصداقية لدي المواطنين الذين صرخت بطونهم قبل السنتهم في تلك الاضربات التي اعلنت عن قهرهم للخوف وان طريق المطالبة بالحقوق هو الحل وان كان بالاعتصام والاضرابات حتي لو تعرضو لعصا الامن الغليظة وياتي ذلك الكلام في اطار الغزل للطبقات الكادحة في المجتمع للشعور بالامان وتايد التوريث وبذلك تتضح روية الحزب الحاكم للعدالة الاحتماعية الي يتشدق بها

ابراهيم

13 نوفمبر 2007

الي الاخوان المدونين

تمر الايام وياتي الي العالم كل جديد كل ذلك تحملة رياح التغير التي تعصف بكل جامد من د دون فكر من دون جذر صلب في الارض لة ماضي ولة حاضر ولة مستقبل ولكن نحن بني مدوني الاخوان نمر اليوم الي ذلك الفضاء الرحب وليس لنا الا ماتعلمناة من حب وصدق وامل وفكرة نحملها الي العالم لننشرها في الارض حبا وعدلا وترابطا واخوة وسماحة وتالف لاتقتلة الايام ولا يبلية طول الزمن ولكني اري اليوم علي السطح بوادر خلاف نشب بين الابناء وابائهم والاخوة الكبار واخوانهم الصغار حتي خرج كل صاحب قلب خبيث لينفخ في نار الفرقة واعلن وان المدونين قد اعلنو قيام جماعة اخوان علي هواهم وانهم تركو تلك القيادة القديمة وكانهم يتركون شي لايساوي شي في حياتهم ولا يعلم ذلك الذي كتب اننا ان تركنا انما تركنا انفسنا وارواحنا وكل حياتنا وايمانا واركانا تعلمناها ففهمناها يقينا وعملنا بها بفكرة طيبة لدين سما الي رب السماء خلف ظهورنا فهل هذا يعقل ؟ وانا هنا اوجة النصيحة لي اولا ولاخواني من المدونين انه مهما بلغ حجم الخلاف لايمكن لنا ان نفكر في ان نخرج ونترك بيتنا ومكاننا ونكون سببا في هدم بيتنا الذي بناة ابئنا وحملو رقابهم علي اكفهم لكي يصل ذلك البيت الينا سليما ولكي نكمل رسالتنا في صيانة ذلك البيت العريق الذي مازال يحتاج منا للكثير من الجد والعمل والعرق والمثابرة والحب والتفاني والثقة والجهاد ولاجل ذلك لابد ان نحفظ الجميل لمن ربونا وجاهدو وثابرو وتعبو من اجل اللة وفي سبيلة
ابراهيم

12 نوفمبر 2007

يتمضي يا تتحبس


اعتقد ان لكل نظام كلابة يدرون من حولة يحاولون ان يتمسحو بة ففي خبر مرض الرئيس او حتي مماتة قامت الدنيا ولم تقعد وكان مصر أذا مات الرئيس فيها انتهت فكانت الضجة كيف يمرض الرئيس او حتي كيف يموت وكان الرئيس اعزة اللة وامد في عمرة لحد مايموت كل من في مصر الا هو ابنائة ليس مثلنا ليس جسد ودم ليس عظام والام ليس فية روح يقبضها ملك الموت كالتي عندنا هو شي مختلف وقد تنازل ليحكم شعب مثلنا من العوام والغوغائين وانة اعزة الله وامد في عمرة ياتي علينفسة ويقسو علي صحتة ويقتسم من وقتة ليحكمنا لانة كان مرشحا لخدمة بلاد اخري غيرنا ولكنة تنازل لما للمصرين من كرم وزهد وطيبة وعلي هذ لاثار ظل الرئيس لا يكل ولا يمل في ان يعمل علي تحسين البنيةالتحتية حتي لم يعد يتبقي علي انجازها الا القيل من الزمن في عهد الرئيس القادم وان اكتمالها ستكون هدية منةالي الشعب بمناسبة تنصيب مبارك الصغنن وانة دائم الاهتمام بالفقراء واعضاء نادي الطبقة الكادحة حتي انه لم يعد احد منهم يشعر بالجوع وانهم من كثرة الشبع وان كل شي في الوطن متوفر حتي الكيف الذي اغرقنا النظام فية فلن تجد هذا الشعب الا مبتسما مرحا لايشعر بالدنيا من كثرة التكيف وانة لا سجون الا لاعداء الوطن المتربصين بة وبولي عهدة الذين لايريدون استقرار البلد من الكتاب والصحفين والمتعلمين ومروجي الخرافات والشائعات الذين يدعون ان الشعب اختارهم واحبهم فلا مصير لهم الا السجون والفصل والعزل حتي يرجعو الي الله ويتوبو الية عما اقترفو ةفي حقة وان يرضو بالامر الواقع وان يوفقو كما وافق غيرهم من الكتاب والمتعلمين المتفتحين علي وثيقة بيع مصر
ابراهيم

موتمر الخريف فشل قبلب البداية




العرب دائما ما ينجحون في الفشل فالحكام في المنطقة قد ادمنو ذلك سواء كان الامر بارادتهم او من دون ارادتهم وتراهم في القمم العربية يتشاجرون تشاجر الديكة ويخرجون كما دخلو علي الا شي فمع حلول الاشهر القليلة القادمة ستحل دوامة اخري منالفشل الي القضية الفلسطنية وخسارة اخري في صورة من صور الصراع العربي الاسرائيلي فما زالت السيدة كوندليزا رايس تمر علي حكام المنطقة لحشد التايد للموتمر الذي تبحث فية أدارة الرئيس بوش عن نجاح قبل انتهاء مدتة الرئياسية بعد العديد من الاخفاقات التي منية بها ادارتة علي الصعيدين الداخلي وذلك لتدني الادارة الامريكية وحزب الرئيس بوش الذي سينافس مرشحوة علي الانتخابات القادمة وفي العراق حيث الفشل في كل صورة وانهيار قصة الحرب علي الارهاب التي اختلقتها الادارة الامريكية لحربيها في افغانستان او في العراق فلذلك اصبح هذا الموتمر هو بمثابة طوق النجاة للرئيس بوش ومحاولة لارضاء اللوبي الصهيوني المسيطر علي الادارة وعلي الاقتصاد الامريكي عموما وياتي الموتمر ايضا لتقوية الحليف الصهيوني المرت ومحاولة انتشالة من من المشاكل الداخلية والخارجية وقضايا الفساد المتهم بها وتدني شعبيتة وعدم قدرتة علي منع الصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطنية وانهيار نظرية الامن القائم عليها النظام الصهيوني كل ذلك ياتي علي حساب العرب في ظل نظام تابع للسلطة الفلسطني يرضي بالفتات من كل شي واصبحت فتح التي تتفاوض قصرا باسم الشعب الفلسطينيكمن يشتري السراب من الادارتين الامريكية والصهيونية ولذلك يدعي الرئيس الفلسطيني انة الم ياتي بتنيجة من الموتمر فانة سيستقيل من منصبة وهذا امر غاية في اسذاجة فالموتمر كل ما سيعطية للرئيس عباس هي وعود طويلة المدي ولقاءة اخري حتي تنتهي المدة الرئاسية لكل منهما وياتي اخرون ليحلو القضية بالجلوس علي طاولة مفاوضات للتنازل مرة اخري فموتمر انبوليس للسلام لم يتكلم في اي من القضايا المصيرية للسلام ( كالدولة -واللأجئين - والقدس - والمياة ) فلماذا يذهب الرئيس عباس مادام موقنا في قرارة نفسة انة يذهب في طريق النهاية ولكن الرئيس الفلسطيني اصبح لا يملك من امر نفسة وشعبة وارادتة شي لان الخيوط كلها انتقلت من مقر السلطة الي الادارة الصهيونيه والسفير الامريكي فالقدس المحتلة وحتي الان لم يصدق مما قالوة في الاشهر القليلة القادمة فالاسري الفتحاوين الذين اخرجوهم اخذو اضعافهم من الضفة في التوغلات المستمر والدولة التي يتحاورون حولها قد سرقو الاف من الامتار التي هي في حيازة الفلسطنين وبذلك يصبح نتيجة الاصفار التي يتفاوض عليها عباس صفر كبير وفرقة مع شركاء الوطن وضياع لحقوق الفلسطنين وانهيار مؤسسي لفتح والسلطة علي يد الرئيس عباس
ابراهيم

الموتمر النووا وي للحزب الوطني




لم تتغير النسبة كثيرا في الموتمرالعام للحزب الوطني فهم لا يعلمون من الارقام التي خلقها الله الا نسبة 99.9تلك النسبة التي لاتجدها الا في الدكتاتوريات فقد تم اختيار الرئيس بالاتفاق وبلعبة الرفض والقبول وكان الديمقراطية مقطعه نفسها في الحزب الوطني فمع الاجماع يخرج 9 ليرفضو الرئيس الاب الرئيس الملهم الرئيس الكابس علي انفاسنا منذ ما يقرب مش عارف اصل انا اتولدت وهوماسك الوطن ومن يومها وهويرفض ان ينازعه في الحطم احد الا ذريتة الباقين علي راس لجنة السياسات في الحزب التي تم زيادة مواد في القانون الاساسي للحزب وقام ترزية القانون باختراع لجنة عليا لانتخاب واختيار الرئيس القادم من خلالها يتم طبخ اكل عمليات التوريث ومن ثم يتم عرضها علي اعضاء نادي الموافقون اعضاء الحزب وقد كان الشعار بلدنا بتتقدم بينا للضحك علي دقون المصرين فقد تم اختراع شي اسمة البدء في مشروع الطاقة النووية لنهب فلوس المصرين لان وعمل عملية تغير دماء لاساليب السرقة والمصرين وكان المصرين قد اكلو وشربوواشتغلو ونامووا هانئن مستريحين فقد حتي يتم انشاء محطات طاقة نووية وكان الرئيس وابنة جابو الديب من ديلة وكانة قد اعلن ان مصر ليست اقل شانا في المنطقة من ايران حتي لا تعمال علي انشاء الطاقة النووية والتصدي لعجرفة اسرائيل في المنطقة وحماية الشرق الاوسط من عجرفتها وعمل توازن للقوي في المنطقة واستعادة دورها التي ضيعتة حكمة الرئيس واراءة التي السديدة التي ينصح بها الحكام الاجانب قبل العرب في كيفية الاستبداد والبقاء علي رقاب الناس حتي نهاية العمر وان يجعل كل ريئس وزير داخليتة صاحبة الانتيم ولا عزاء للشعوب في الفقيدة حرية ولا ناتيكم في ديمقراطية لديكم
ابراهيم