اعتقد ان لكل نظام كلابة يدرون من حولة يحاولون ان يتمسحو بة ففي خبر مرض الرئيس او حتي مماتة قامت الدنيا ولم تقعد وكان مصر أذا مات الرئيس فيها انتهت فكانت الضجة كيف يمرض الرئيس او حتي كيف يموت وكان الرئيس اعزة اللة وامد في عمرة لحد مايموت كل من في مصر الا هو ابنائة ليس مثلنا ليس جسد ودم ليس عظام والام ليس فية روح يقبضها ملك الموت كالتي عندنا هو شي مختلف وقد تنازل ليحكم شعب مثلنا من العوام والغوغائين وانة اعزة الله وامد في عمرة ياتي علينفسة ويقسو علي صحتة ويقتسم من وقتة ليحكمنا لانة كان مرشحا لخدمة بلاد اخري غيرنا ولكنة تنازل لما للمصرين من كرم وزهد وطيبة وعلي هذ لاثار ظل الرئيس لا يكل ولا يمل في ان يعمل علي تحسين البنيةالتحتية حتي لم يعد يتبقي علي انجازها الا القيل من الزمن في عهد الرئيس القادم وان اكتمالها ستكون هدية منةالي الشعب بمناسبة تنصيب مبارك الصغنن وانة دائم الاهتمام بالفقراء واعضاء نادي الطبقة الكادحة حتي انه لم يعد احد منهم يشعر بالجوع وانهم من كثرة الشبع وان كل شي في الوطن متوفر حتي الكيف الذي اغرقنا النظام فية فلن تجد هذا الشعب الا مبتسما مرحا لايشعر بالدنيا من كثرة التكيف وانة لا سجون الا لاعداء الوطن المتربصين بة وبولي عهدة الذين لايريدون استقرار البلد من الكتاب والصحفين والمتعلمين ومروجي الخرافات والشائعات الذين يدعون ان الشعب اختارهم واحبهم فلا مصير لهم الا السجون والفصل والعزل حتي يرجعو الي الله ويتوبو الية عما اقترفو ةفي حقة وان يرضو بالامر الواقع وان يوفقو كما وافق غيرهم من الكتاب والمتعلمين المتفتحين علي وثيقة بيع مصر
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق