البحث عن الذات معضلة الشعوب وهي ان كانت حقيقية تكون هي السبب الرئيسي في نهضتها وكل شعب يبحث عن ذاتة من خلال ادبياتة وسياستة وطرق التغير التي ينتهجها في التغير فكل الشعوب الحرة التي يملك الشعب فيها النصيب الاكبر في عملية التغير ويكون هو المعضلة التي تواجة كل المريدين لتولي اي نوع من اي انواع القيادة في حياة الشعب فتلك حالة يكون ذاتية الشعب فيها هي المصلحة وعدم الخروج عن الخروج عما يريدة الشعب وبذلك تتحق ذاتية الشعوب في حرية ارادتة ونوع اخر يسقي الحرية بالقطارة وكما يقال يرضي بالمقسوم فهو دائماراضخ مطيع لكل الاوامر التي تملي علية يتذوق مرارة الظلم داخل كئوس الصبر المرة ولا تاتي فكرة الثورة علي ضياع حريتة وفناء الافكار البناءة وانتعاش الافكار الهدامة الكاذبة التي توءهلة ليحتل مرتبة المتاخرين دائما فثقافة الخوف تمكنت منه فخلقت منة انسان يشبة البشر الحقيقيون وهذا النوع مشهور عنة انة ان ثار مرة لابد ان تمر قرون حتي يثور مرة اخري وانة طوال هذة القرون التي تحمل في ذاك البركان الخامل يكون ضحاياة من الابرياء المدافعين عن كرامتة كثير فهذا ارادته غائبة لاياخذها الا بامر الحكام
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق