ألحب ذلك الوهم الذي نصنعة بمحض أرادتنا والقلب هوالديكتاتور الذي يدفعنا دوما للسقوط في ذلك العالم الذي نراه جميلا في لحظات النشوه ألاولي حتي نفيق علي لحظات الهروب ومحاولات الابتعاد من ذلك العالم وذلك الديكتاتور الذي تملك علي كل شي واعطي اوامره باعتقالي في عالم العاشقين واصبحت أي محاوله للأبتعاد تعني الام تتعب النفس من الم البعاد والهجر المميت فاما ان ترضي بالامر الواقع وان تعيش في كنف المستبد ودموعك هي الامل الذي يضعك علي قوائ المصابين من عالم العشق :واماان تحاول ان تنتزع ذلك الطاغية من علي سلطانة وان تلقي به بعيدا والقيام بانقلاب ثوري يغير مجري تاريخ العاشقين وتصبح اول من نجا من بحور الدمع التي أنهالت علي زمان العاشقين المخدوعين
ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق