28 أبريل 2008

الدائرة الانسانية

كان يبحث عن نفسة بين الناس لعلة يرا حياتة التي تتغير كل ثانية دون ان يدري مع متغيرات الحياة ولد كانسان علي ضفاف نهر الحياة فتح صفحتة وجدها بيضاء وعيون الناس لاتتحول اذا اراد ان يكتب امسكو يدية واذا اراد ان يجري قيدو قدمية امسكو بمعطفة البالي علي جسدة صنعو منة شيا يشبة انسان: من بعد ان تغيرة قوانين الانسانية واصبح من يملك يملك بلاحدود ومن لايملك ليس في القهر حدود و وجود: هو انسان في الخلقة والخليقة الة للآنتاج والتوريث ومن هذا ولد الارث والمروث والعرف وكل ماهو معروف فانظر لنفسك تجد العالم بين تلك الحروف
ابراهيم

21 أبريل 2008

نحن والنظام

نحن الان كشعب نمر علي مفترق طرق فنحن نعيش مع نظام حكم منتهي الصلاحية متاكل ليس لة سياسة مسموعة ولا توجة متبع جعل كل شغلة احتلال الناس بعصا الامن مادام ان الناس ادمنو الخوف فهو في امان وفي حال فقدة العصا قوتها واختفا الخوف فهذا موشر لايريح النظام ولهذا ترا النظام في قمة الخوف من اي اضراب هنا او هناك اومطالب هنا او هناك فهو في البداية يحارب حتي لايقال ان احد قد لوي ذراعة الامنية ولكنة في النهاية عندما يجد تكاتفا مع الفكرة واجماعا علي المطالب ينهار مع الضربة الاولي ولانة لايريد توترا حتي يتم نقل السلطة بالوراثة في سهولة ويسر فهو يشدد اجراتة الامنية في وجة القوي الفاعلة اما بالاعتقال او بالتخويف فيستسلم من يستسلم ويظل الاخرون والشعب هم الحصان الاسود الذي يحارب من اجل الا يتم اختطاف مصر وعلية فمن الواجب ان نعمل علي خلق رد فعل شعبي واسع معارض للنظام وان يتم كشف النظام امام الناس وايجاد البدائل التي تحظي ثقة الناس حتي يختارهم وهم مطمئنون لهم :

ابراهيم

16 أبريل 2008

ظلام العسكرية






حين قدسنا الظلام



اضحا كل شي ظلام



حين رضينا بالظلم



ولم نقل يوما حرام



عجب لامر الدنيا قد



نال المرجفون المرام



اليس كل شي من الظلم حرام



من قتل العدل وسجن الكرام



مسجون بسجن الظلم



صامتا



,مفتح العينين



لاينام



يشكو الي مولاة



من باعة



من ابقاة قيد الالام



لا حلم بعد اليوم



فكل



الاحلام موجلة



حتي يعود الكرام



ابراهيم

9 أبريل 2008

رسائل

لاتتغير الحياة كثيرا في نظر الحكومة فهي دائما تري مالا نراة ترا الديمقراطية زاهية ونحن لانراها ترا الناس مبسوطين ونحن لانراهم ترا كل شي جميل ونحن لانراة كذلك فمن اضراب 6ابريل الذي كنت معة بشكلة السلمي والذي ابصم علية بالعشرة انة رعب الحكومة ونجح غصب عنها وعن بيانتها الي حالة الاحتقان التي حدثت في المحلة والتي عبر الشعب المحلاوي فيها عن ارادةالمصريين بكرة الحزب الوطني وكفرة بة وانهم يكرهونة من اول الرئيس نعم الرئيس الذي يكرهه كل المصريين والذي يخاف كل الناس الاقتراب من شخصة لان العضة منة والقبر الي اصغر عضو في الحزب الوطني
الذن يقولون ان اهل المحلة تحركهم قوي منظمه اذن فهم لايفهمون حال الناس : فهولا يحركهم الجوع وكرة النظام والغلاء والبطاله والطبقية التي تتفشي في المجتمع
الذين يقولون الان الانتخابات نزيهة يكذبون لان النتيجة لم يذهب احد وان الاخوان فازو رغم ان الحكومة لم تتقبل لاوجودهم ولا اوراقهم
الاحزاب التي رضت ان تحارب ارادة الناس وتحالفت مع حكومة يكرهها الناس هم خاسرون ايضا
الاحزاب التي رضت ان تمشي في خطه مرسومة من اجل ان يقدمو مرشح للرئاسة مجموعين أمام الحزب الحاكم خاسرون لانهم مشتركون في فساد الوطن مع الحزب الحاكم واتمني الا اري اي شخص منهم وهو يلبس ثوب النضال امام الناس
واخير اقول :
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
ابراهيم